الحل الذي يؤدي إلى مايلي :
-
إعفاء
الولايات المتحدة من الدعم المالي والمعنوي والسياسي واللوجستي المفرط لإسرائيل
والذي أساء سمعتها لدى الدول العربية والإسلامية وبعض دول العالم.
-
توفير
على الولايات المتحدة استعمالها حق الفيتو.
-
توفير
على الولايات المتحدة 99% من البلايين الدولارات المقدمة لإسرائيل.
-
إعفاء إسرائيل من قولها بأنها ضعيفة ويحيط
بها الأعداء من كل جانب. و بأنها دولة يهودية عانت الكثير في الماضي وتستحق لذلك
معاملة خاصة، وهي صورة عززها ورعاها الزعماء الإسرائيليون والكتاب المتعاطفون.
-
إعفاء إسرائيل من التكاليف المادية الهائلة
التي تكلفها الحرب على قطاعات وبلدات ومدن فلسطينية وعربية.
-
إعفاء
الدول العربية من التعامل مع إسرائيل سرا.
-
إعفاء
ملوك وأمراء ورؤساء الدول العربية والإسلامية من التعامل مع إسرائيل حرصا منهم على
مناصبهم.
-
إعفاء
الدول العربية من ما يسمى "بمبادرة السلام" وهي التي لم تستحق الرد عند
إسرائيل.
-
تطهير
جميع البلاد العربية والإسلامية من ما يسمى "الجماعات المسلحة - والجيش الحر –
والشعب يريد.....إلخ "
الحل بسيط جدا واقتصادي وسلمي :
-
تتبرع
الولايات المتحدة الأمريكية لفلسطين ب 0.000000000000001 % من الذي تتبرع به سنويا
لإسرائيل.
-
أن تدعم
إسرائيل الشعب الفلسطيني ب 0.000000000000001 % من ميزانية العتاد والأسلحة
المتطورة التي لم تستطع أن توقف أو تحطم معنويات أعداءها (المقاومة).
-
أن تباشر
الأمم المتحدة ومنظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية في توحيد الدولتين
الإسرائيلية و الفلسطينية تحت اسم واحد عاصمتها القدس الشريف، وحكومة واحدة، ونظام
موحد ديمقراطي يجمع بين جميع الأطياف السياسية والدينية والعرقية...إلخ.
هناك مثل يقول : "قبل أن نكون أعداء لم لا نكون أصدقاء".
وآخر يقول "رب أخ لم تلده أمك".
الشيخ ابراهيم ولد مامون 24/03/2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق